أنشطة الدخول الجامعي لـلاتحاد الوطني لطلبة المغرب بعيون الصحافة المغربية
(*ملاحظة1: النقر على أسماء المواقع باللون الأزرق يحولك إلى أماكن هذه المواد الصحافية في مواقعها التي نشرت فيها)(*ملاحظة2: تم الاكتفاء بأخذ مقتطفات صغيرة من تلك المواد فقط للاستدلال بها في هذا التقرير التجميعي)
نظمت الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب واللجان التابعة لها طيلة شهر شتنبر إلى حدود 02 أكتوبر ثلاث محطات مهمة في إطار الدخول الجامعي 2021- 2022، ويتعلق الأمر بـ “حملة استقبال الطلبة الجدد وتوجيههم”، وإصدار “بيان الدخول الجامعي” باعتبارها وثيقة لتقييم الدخول الجامعي وإعلان مواقف من القضايا ذات الأولوية في المرحلة، وكذا “معركة اعتماد التعليم الحضوري في الجامعات وفتح الأحياء الجامعية”، وقد دخلت الكتابة الوطنية في معركة نضالية متعددة الخطوات لفتح الأحياء الجامعية بعد نجاح الضغط من أجل اعتماد التعليم الحضوري، فجاء هذا الضغط بعد الخلوص إلى فشل تجربة التعليم عن بعد لعدة اعتبارات أهمها الارتجالية في التسيير وغياب الشروط المناسبة لإنجاحه، ولم تغفل الكتابة توجيه أصابع انتقادها بشكل لاذع للوزارة الوصية بخصوص مشروع تنزيل الباشلور بسبب اعتمادها لمقاربة انفرادية وإقصائية في صياغته.
ولقيت هذه المحطات الثلاث تجاوبا إعلاميا مهما، عكس حجم الجهود التي يقوم بها مناضلو الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ميدانيا داخل الجامعات، وهذه تفاصيلها في ثلاثة محاور كما يلي:
1. حملة استقبال الطالب الجديد
أصدرت لجنة الإعلام المنضوية تحت الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، تقريرا حول عملية استقبال الطلبة الجدد في الجامعات المغربية يوم 21 شتنبر 2021، ونشر في موقعها الرسمي “unem.net” والاستقبال هو عملية تم تنظيمها على طول أيام شهر شتنبر، تحت شعار: “الطالب الجديد دعامة أساسية في بناء جامعة العلم والمعرفة”. وانخرط فيها عدد من المناضلين في جل الجامعات المغربية، وجاء تناولها في الإعلام كما يلي:
جاء في جريدة banassa.com الإلكترونية تحت عنوان: “”حملة استقبال الطالب”.. “أوطم” يدعم الطلبة الجدد في جل الجامعات المغربية”، أن الاتحاد الوطني لطلبة المغرب كشف عن تقريره حول عملية استقبال الطلبة الجدد بمختلف جامعات المملكة وجاء فيه أنه “تم تجند الطلبة والطالبات أعضاء هياكل الاتحاد الوطني لطلبة المغرب لتنظيم عملية استقبال الطالب الجديد.”
وجاء في جريدة “bledpress.com“ الإلكترونية أن مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب حريصون على التواصل معهم وإرشادهم وتوجيههم، وكذا الإجابة عن تساؤلاتهم واستفساراتهم حول النظام البيداغوجي للجامعة ووضعية التعليم العالي وكل ما يرتبط بالجامعة من دراسة وسكن ونقل ومنحة…
في حين جاء في موقع الجماعة “aljamaa.net” تحت عنوان: “مناضلو “أوطم” ينظمون عملية تسجيل الطلبة الجدد في الجامعات” أن موقع الاتحاد الوطني لطلبة المغرب نشر تقريرا عن عملية تسجيل الطلبة الجدد، قال فيه “إن مناضلي الهياكل كسبوا تحدي استمرار جائحة كورونا، وكسروا الحصار الذي فرضته على عدد من الموافق، ليتمكنوا من الحضور الوازن إلى جانب الطلبة والطالبات الوافدين الجدد إلى الجامعة”.
ووفقا لتقرير أوطم كما جاء في جريدة “eljareedah.com“ فإن مناضلي ومناضلات الهياكل في هذه الكليات استطاعوا كسب تحدي استمرار جائحة كورونا، وكسر الحصار الذي فرضته على عدد من المرافق.” وأبرز التقرير أن أعضاء الاتحاد “تمكنوا من الحضور الوازن إلى جانب الطلبة والطالبات الوافدين إلى الجامعة، فتمت العملية في أجواء من احترام الإجراءات الصحية واستقبلوا أعدادا غفيرة من الطلاب ورحبوا بهم في الفضاء الجامعي فضاء العلم والمعرفة.”
2. تفاعل وسائل الإعلام مع بيان الدخول الجامعي:
أصدرت الكتابة الوطنية للاتحاد بيانا حول الدخول الجامعي للموسم 2021-2022، يوم الجمعة 24 شتنبر ونشر على الموقع الرسمي للاتحاد “unem.net “، ورغم تناوله لأهم النقاط التي تشكل محط اهتمام الكتابة الوطنية من تقييم للدخول الجامعي، وتنبيه لمكامن الخلل إلا أنه ركز على قضايا التعليم الحضوري، وفتح الأحياء الجامعية ورفض التطبيع التربوي مع الصهاينة، والتذكير بقضية الطلبة المطرودين بأكادير وغيرها كثير… وبعد توزيعه على الصحافة، جاء تناوله في المواقع التالية:
جاء في الموقع الإلكتروني “lakome2.com” تحت عنوان: “الاتحاد الوطني لطلبة المغرب”: التعليم عن بعد في الجامعة تحول إلى وسيلة إقصاء في غياب شروط تكافؤ الفرص. واعتبرت الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب -وفق موقع لكم “أن التدبير الرسمي للجامعة المغربية لا زال يتسم بالارتجال في عدد من الملفات الحارقة؛ والتي يتقدمها التعليم عن بعد “الذي تحول إلى وسيلة إقصاء بسبب غياب ظروف وشروط تحقيق تكافؤ الفرص”.
أما موقع “lesiteinfo.com“ فقد كتب تحت عنوان: “طلبة المغرب يطالبون باعتماد التعليم الحضوري وبفتح الأحياء الجامعية” أن الكتابة الوطنية استنكرت في بيانها “المنهجية الاستعجالية المعتمدة والإقصاء الممنهج تجاه كل الجهات المعنية من أساتذة وطلبة وفاعلين تربويين في تنزيل مشروع الباشلور وإعراض الوزارة الوصية عن الأصوات الرافضة للانخراط في مقامرة غير محسوبة العواقب بمستقبل أفواج من أبناء الشعب المغربي”.
أما موقع الجماعة “aljamaa.net” فقد أورد أن “أوطم” -عطفا على بيانها- سجلت استغرابها من “استمرار تعامل الدولة مع الأحياء الجامعية بالمنطق الأمني، واستمرار إقفالها مقابل السماح للإقامات الطلابية الخاصة بالعمل”، وهو ما تراه تركا للطلبة “لقمة سائغة لسماسرة العقار رغم وجود الوقت الكافي للجهات الوصية لتهيئة شروط وظروف ولوجها”.
وتحت عنوان عريض، “طلبة المغرب يطالبون باعتماد التعليم الحضوري وبفتح الأحياء الجامعية”؛ كتب الموقع الإلكتروني “almaghribtoday.net“ نقلا عن بيان الكتابة الوطنية، أن “الارتجال لا يزال هو العنوان الملازم للتدبير الرسمي لعدد من الملفات الحارقة وفي مقدمتها التعليم عن بعد والأحياء الجامعية، وقد سبق للكتابة الوطنية -وفق الموقع ذاته- أن نبهت الوزارة الوصية في كثير من البيانات طيلة الموسمين الماضيين على أن هذا النمط من التعليم تحول إلى وسيلة إقصاء بسبب غياب ظروف وشروط تحقيق تكافؤ الفرص.
وورد في الموقع الإلكتروني “almolahidjournal.com“ أن “أوطم” طالبت في بيان أعقب لقاءها الافتتاحي، بتوفير الوسائل الإلكترونية والأنترنيت وإنتاج منصات تعليمية احترافية، وتخصيص دعم استثنائي للطلبة خاصة من ذوي الفئات الاجتماعية الهشة في ظل عدم تعميم المنحة وعدم اكتفائها، ليتسنى للجميع مواكبة المحاضرات دون الاخلال بهذا التكافؤ.
وبدورها أوردت الشبكة الأوروعربية للصحافة “pressmedias.org“ أن أوطم طالبت في بيان أعقب لقاءها الافتتاحي، بتوفير الوسائل الإلكترونية والأنترنيت وإنتاج منصات تعليمية احترافية، وتخصيص دعم استثنائي للطلبة خاصة من ذوي الفئات الاجتماعية الهشة في ظل عدم تعميم المنحة وعدم اكتفائها، ليتسنى للجميع مواكبة المحاضرات دون الاخلال بهذا التكافؤ.
وتحت عنوان عريض “أوطم تطالب باعتماد التعليم الحضوري وتدين الاختراق الصهيوني لقطاع التعليم العالي” قالت شبكة أنباء البيضاء “anbaa24.com“ إن الاتحاد الوطني لطلبة المغرب تأكيدا على موقفه من التطبيع عموما والتربوي على الخصوص؛ استنكر في بيانه ما اسماه بـ “اتفاقيات العار” في إشارة إلى الشراكات التي عقدتها جامعة محمد الخامس بالرباط وجامعة بنجرير والمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بالدار البيضاء مع جامعات الكيان الصهيوني، ودعت عموم الطلبة للتصدي لها.
ومن جانبه جاء في الموقع الإلكتروني “hakaikpress.com“ أن “أوطم” انتقدت الوزارة الوصية لأنه تعاملت مع مشروع تنزيل الباشلور وكأنه صفقة سياسية وليس مشروعا بيداغوجيا يحتاج إلى التريث والتعقل وعدم التسرع، مشيرة إلى أن الجسم التربوي والطلابي أجمعوا على رفضه بسبب اعتماد الوزارة الوصية لمقاربة انفرادية وإقصائية في صياغته، وعدم تقديمها تقييما علميا دقيقا لمشروع “إجازة – ماستر – دكتوراه”، وبسبب غياب الشروط البشرية والمادية الضامنة لنجاحه.
وكتب موقع “riyadi.ma“ في خبر له بالمناسبة قائلا: “وأضاف الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، أن “مشروع الباشلور، أجمع الجسم التربوي والطلابي على رفضه، بسبب اعتماد الوزارة الوصية لمقاربة انفرادية وإقصائية في صياغته، وعدم تقديمها تقييما علميا دقيقا لمشروع “إجازة – ماستر – دكتوراه”، وبسبب غياب الشروط البشرية والمادية الضامنة لنجاحه، وكذا مسارعة الوزارة إلى تنزيله وكأنه صفقة سياسية وليس مشروعا بيداغوجيا يحتاج إلى التريث والتعقل وعدم التسرع”.“
وكتبت جريدة “almandour.tv“ أن الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، عقب اجتماعها الافتتاحي للعام الجديد، والذي جاء بعد إسدال الستار عن الحملة الوطنية لاستقبال الطالب الجديد المنظمة تحت شعار: “الطالب الجديد دعامة أساسية في بناء جامعة العلم والمعرفة”، استنكرت في بيانها ما أسمته “المنهجية الاستعجالية المعتمدة والإقصاء الممنهج تجاه كل الجهات المعنية من أساتذة وطلبة وفاعلين تربويين في تنزيل مشروع “الباكالوريوس”.
3. معركة اعتماد التعليم الحضوري وفتح الأحياء الجامعية:
قادت الكتابة الوطنية حراكها النقابي من أجل اعتماد الوزارة للتعليم الحضوري نظرا لأن نمط التعليم عن بعد في الموسمين الماضيين لم يؤت أكله بسبب الارتجال الذي شاب تدبيره وعدم توفير شروطه اللازمة، وعند أوج هذا الحراك النقابي أعلنت الوزارة اعتمادها للتعليم الحضوري لكن دون الإشارة إلى مصير الأحياء الجامعية المغلقة في وجه الطلبة، وهو ما حدا بها إلى إصدار بلاغ في الموضوع نشر في موقع الاتحاد “unem.net” والدخول في حراك نقابي آخر من أجل الضغط لفتح الأحياء الجامعية ومن بين خطواتها في ذلك إصدار بلاغ في الموضوع. فتناولت وسائل الإعلام مضامين هذا البلاغ على نطاق واسع جدا كما يلي:
ونبدأ بيومية “المساء“ الإخبارية، التي أوردت أن الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، أعربت عن استغرابها الشديد لتجاهل الإشارة إلى فتح الأحياء والمطاعم الجامعية في البلاغ الصادر أول أمس (30 شتنبر) عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والذي يفيد بأنها ستعتمد التعليم الحضوري في جميع الأسلاك والمستويات، وقال الاتحاد المعروف اختصارا بـ “أوطم” إنه من غير المقبول أن يقفز البلاغ الوزاري على الأحياء الجامعية دون الحسم في مسألة فتحها، خصوصا مع اعتماده التعليم الحضوري، وسماح الدولة للإقامات الخاصة بالعمل دون شروط منذ السنة الماضية.
وجاء في موقع “alminassa24.ma” أن الاتحاد الوطني لطلبة المغرب طالب الدولة بالاستعجال في فتح الأحياء والمطاعم الجامعية، وتهييئها لاستقبال الطلبة المستفيدين على قلتهم، وبتوفير السكن الجامعي لجميع الطلبة الآفاقيين وإيلاء العناية اللازمة للمرافق الحيوية والصحية داخل الحرم الجامعي.
كما ذكر موقع “anbaetv.ma“ تحت عنوان: “اتحاد طلبة المغرب: لماذا لم تفتح الأحياء الجامعية؟” أن الاتحاد الوطني لطلبة المغرب انتقد عدم فتح الأحياء الجامعية، خصوصا مع اعتماد التعليم الحضوري، والسماح للإقامات الخاصة بالعمل دون شروط منذ السنة الماضية.
وقال الاتحاد الوطني لطلبة المغرب في بلاغ اطلع عليه موقع القناة الثانية “2m.ma” إن قرار الوزارة القاضي باعتماد التعليم الحضوري في جميع الأسلاك والمستويات، “أمر يفرضه الواقع بسبب غياب مبرر حقيقي يسمح باستمرار التعليم عن بعد، الذي نعتبره خيارا استثنائيا فرضته ظروف الجائحة“، وهذا ضمن مادة بعنوان: ” طلبة الجامعات يدعون وزارة التعليم العالي إلى الاستعجال بفتح الأحياء والمطاعم الجامعية.
وجاء في موقع “achkayen.com“ بعنوان: ““طلبة المغرب” ينتفضون بسبب الأحياء والمطاعم الجامعية” أن الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، انتقدت صمت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي حول استمرار إغلاق الأحياء والمطاعم الجامعية، بالرغم من القرار القاضي باعتماد التعليم الحضوري على مستوى الجامعات.
أمام موقع “alaoual.com“ فقد كتب تحت عنوان “الاتحاد الوطني لطلبة المغرب يطالب وزارة التعليم العالي بفتح الأحياء الجامعية” أن الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، طالب وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بتحمل مسؤوليتها والاستعجال في فتح الأحياء والمطاعم الجامعية، وتهييئها لاستقبال الطلبة المستفيدين على قلتهم.
وكذلك جاء في موقع “noonpresse.com“ تحت عنوان: “ “أوطم” تطالب الوزارة الوصية بتعجيل فتح الأحياء الجامعية” أن الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، دعت الدولة إلى تحمل مسؤوليتها والاستعجال في فتح الأحياء والمطاعم الجامعية، وتهييئها لاستقبال الطلبة المستفيدين على قلتهم.
وتحت عنوان “إغلاق المطاعم والأحياء الجامعية.. طلبة المغرب يحتجون على أمزازي” كتبت جريدة “alayam24.com“ تقول إن الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، انتقادا لوزارة التربية الوطنية مع تدشين الدخول المدرسي الذي يصادف اليوم 1 أكتوبر، بسبب عدم فتح الأحياء الجامعية والمطاعم في وجه الطلبة.
جريدة العمق المغربي “al3omk.com“ كتبت تحت عنوان: “بعد اعتماد التعليم الحضوري.. “أوطم” تطالب الوزارة الوصية بتعجيل فتح الأحياء الجامعية”، وقالت وفق ما جاء في بيان الكتابة الوطنية لأوطم إنه “من غير المعقول أن يقفز بلاغ الوزارة على الأحياء الجامعية، دون الحسم في مسألة فتحها، خصوصا مع اعتماده التعليم الحضوري، وسماح الدولة للإقامات الخاصة بالعمل دون شروط منذ السنة الماضية”.
جريدة هسبريس الإلكترونية “hespress.com” تناولت الخبر تحت عنوان: “رصيف الصحافة: “”طلبة المغرب” يطلبون التعجيل بفتح الأحياء والمطاعم الجامعية”، وأكد الاتحاد أنه من غير المعقول أن يقفز بلاغ وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن الأحياء الجامعية دون الحسم في مسألة فتحها، خصوصا مع اعتماده التعليم الحضوري، وسماح الدولة للإقامات الخاصة بالعمل دون شروط منذ السنة الماضية، متسائلا عن المكان الذي يمكن أن يلجأ إليه الطالب صونا لحقه في الاستقرار لمواصلة تحصيله الجامعي.
وبعنوان: “بعد إعلان استئناف الدراسة حضوريا.. مطالب بفتح الأحياء الجامعية” أوردت جريدة “lakome2.com“الخبر قائلة: دعا طلبة المغرب، الدولة إلي تحمل مسؤوليتها والاستعجال في فتح الأحياء والمطاعم الجامعية، وتهييئها لاستقبال الطلبة المستفيدين على قلتهم وإيلاء العناية اللازمة للمرافق الحيوية والصحية داخل الحرم الجامعي.
إلى موقع الجماعة “aljamaa.net“ الذي ذكر عطفا على بلاغ “أوطم” أن التعليم عن بعد خيار استثنائي فرضته ظروف الجائحة، مردفا أن “تنامي الأصوات الطلابية بجميع الجامعات المغربية المنادية بضرورة اعتماد التعليم الحضوري، لم يترك للوزارة خيارا آخر غير الاستجابة لهذا المطلب، خصوصا وأن كل المعطيات والمؤشرات تؤكد بأن نتائج التعليم عن بعد كانت كارثية“.
وكتب موقع بديل “badil.info“ خبرا بعنوان: “منظمة طلابية تستغرب دخولا جامعيا حضوريا بأحياء جامعية مُغلقة” جاء فيه: “واعتبر منشور المنظمة، الذي توصل به موقع “بديل”، أن بلاغ الوزارة الذي جاء يوما واحدا قبل انطلاق الموسم الجامعي، يؤكد “أن الوزارة لم تستحضر وضعية ألاف الطلبة الذين يحتاجون على الأقل أسبوعا لاكتراء البيوت، لأن غالبيتهم لا يستفيدون من الأحياء الجامعية”.“
جريدة هوية بريس “howiyapress.com“ تناولت الخبر بدورها، تحت عنوان: “طلبة المغرب يطالبون أمزازي بفتح الأحياء والمطاعم الجامعية”، جاء فيه: “وأردف بلاغ الاتحاد قائلا: ”في هذا السياق قد يظن البعض أن الأحياء الجامعية تستقبل مئات الآلاف من الطلاب، وهذا أمر بالتأكيد غير موجود، فحسب تقرير المجلس الأعلى التربية والتكوين سنة 2018، فإن شبكة الأحياء الجامعية والمطاعم بقيت كما هي منذ 25 سنة، ويتم فقط توسيع بنيتها”.
موقع “taroudant24.com” كتب تحت عنوان: “طلبة المغرب يطالبون أمزازي بفتح الأحياء والمطاعم الجامعية تزامنا مع الموسم الجامعي 2021-2022” وأشار إلى ما جاء في بلاغ الكتابة الوطنية نقلا عن تقارير رسمية لسنة 2016 حيث آوت الأحياء الجامعية أقل من 50.000 من عدد المسجلين والذي هو 750.000 طالب، أي أن عدد الطلاب المستفيدين من السكن الجامعي أقل من 9% من إجمالي عدد الطلاب، وإذا اعتمدنا عدد المسجلين سنة 2020 الذي يفوق مليون ومائتي ألف طالب، فإن نسبة المستفيدين ستتقلص بشكل كبير”.
وجاء في جريدة “ar.hibapress.com“ أن الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب اعتبرت أنه “من غير المعقول” أن يقفز بلاغ الوزارة على الأحياء الجامعية، دون الحسم في مسألة فتحها، خصوصا مع اعتماده التعليم الحضوري، وسماح الدولة للإقامات الخاصة بالعمل دون شروط منذ السنة الماضية.
وذكر بلاغ “أوطم”؛ كما جاء في موقع “karakib.net“ أن التعليم عن بعد خيار استثنائي فرضته ظروف الجائحة، وأن “تنامي الأصوات الطلابية بجميع الجامعات المغربية المنادية بضرورة اعتماد التعليم الحضوري، لم يترك للوزارة خيارا آخر غير الاستجابة لهذا المطلب، خصوصا وأن كل المعطيات والمؤشرات تؤكد بأن نتائج التعليم عن بعد كانت كارثية”.
وكتب موقع “agadir24.info“ تحت عنوان: “استمرار إغلاق الأحياء والمطاعم الجامعية يؤجج غضب الطلبة الجامعيين” أن الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب طالبت بالتعجيل بفتح الأحياء والمطاعم الجامعية، مؤكدة، بأنه من غير المعقول أن يقفز بلاغ وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن الأحياء الجامعية دون الحسم في مسألة فتحها، خصوصا مع اعتماده التعليم الحضوري، وسماح الدولة للإقامات الخاصة بالعمل دون شروط منذ السنة الماضية،
بدوره موقع “sabahagadir.ma“ أورد خبرا بعنوان: “إغلاق المطاعم والأحياء الجامعية في وجه الطلبة يخلق موجة من الاحتجاجات” طالبت بموجبه “أوطم” الدولة بتحمل مسؤوليتها، والتعجيل بفتح الأحياء والمطاعم الجامعية، وتهييئها لاستقبال الطلبة المستفيدين، كما جددت مطالبتها بتوفير السكن الجامعي لجميع الطلبة الآفاقيين وإيلاء العناية اللازمة للمرافق الحيوية والصحية داخل الحرم الجامعي.
وذكر موقع “nadorcity.com” نقلا عن بلاغ الكتابة الوطنية أن الإعلان عن نمط التعليم ليلة واحدة قبل موعد الدخول الجامعي الرسمي، يؤكد أن الوزارة لم تستحضر وضعية الآلاف من الطلبة الآفاقيين الذين يحتاجون على الأقل أسبوعا لاكتراء البيوت، لأن غالبيتهم لا يستفيدون من الأحياء الجامعية.
موقع “anfapress.ma” تناول الخبر من خلال نقل بلاغ الكتابة الوطنية للاتحاد بالحرف كما صدر، وجاء في عنوانه: “ملاحظات حول بلاغ الوزارة الصادر يوم 30 شتنبر 2021 بلاغ للكتابة الوطنية ل “أوطم””.
وجاء في موقع “kawalisrif.com“ أن الكتابة الوطنية لطلبة المغرب، جددت -ضمن بلاغ لها- مطالبتها بتوفير السكن الجامعي لجميع الطلبة الآفاقيين وإيلاء العناية اللازمة للمرافق الحيوية والصحية داخل الحرم الجامعي.
وتساءل موقع “ hashtag.ma” في عنوان لخبر “هل سيتم فتح الأحياء الجامعية في وجه الطلبة؟”، وقال ضمن الخبر: “وتجدر الإشارة إلى أن الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، طالبت بضرورة اعتماد التعليم الحضوري في جميع المؤسسات الجامعية وفتح الأحياء الجامعية في أقرب وقت، مع التأكيد على ضرورة تأهيلها وتجهيزها وتوفير شروط السلامة الصحية بها”.
وذكر موقع “almasdare.com“ استنادا إلى مصادر متطابقة، أن الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، قال إن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أصدرت، صباح يوم الخميس 30 شتنبر الجاري، بلاغا يفيد بأنها ستعتمد التعليم الحضوري في جميع الأسلاك والمستويات، لكنها لم تأتي على ذكر مصير الأحياء الجامعية المغلقة.
ووفق موقع “insafpress.com” فقد أعربت الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، عن استغرابها الشديد لتجاهل الإشارة إلى فتح الأحياء والمطاعم الجامعية في البلاغ الصادر أول أمس عن وزارة التعليم، العالي والبحث العلمي، والذي يفيد بأنها ستعتمد التعليم الحضوري في جميع الأسلاك والمستويات.
وجاء أيضا في موقع “agadirtv.ma” أن الكتابة الوطنية للاتحاد العام لطلبة المغرب جددت بأحد أكبر مطالبها في الوقت الحالي، وهو التعجيل بفتح الأحياء والمطاعم الجامعية في وجه الطلبة المستفيدين.
وذكر موقع “almaghribi.ma” عطفا على بيان “أوطم” أن الإعلان عن نمط التعليم ليلة واحدة قبل موعد الدخول الجامعي الرسمي، يؤكد أن الوزارة لم تستحضر وضعية الآلاف من الطلبة الأفاقيين الذين يحتاجون على الأقل أسبوعا لاكتراء البيوت، لأن غالبيتهم لا يستفيدون من الأحياء الجامعية.
وتناول موقع “medianaya.ma“ الخبر نقلا عن بلاغ “أوطم” فقال: “وأكد الاتحاد في بلاغ توصل موقع “ميديا نايا” بنسخة منه أنه من غير المعقول أن يقفز بلاغ وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن الأحياء الجامعية دون الحسم في مسألة فتحها، خصوصا مع اعتماده التعليم الحضوري، وسماح الدولة للإقامات الخاصة بالعمل دون شروط منذ السنة الماضية.
موقع “le7tv.ma” هو الآخر، ذكر أن الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، وجهت انتقادات لوزارة التربية الوطنية مع تدشين الدخول المدرسي الذي يصادف يومه الجمعة (1 أكتوبر)، بسبب عدم فتح الأحياء الجامعية والمطاعم في وجه الطلبة.
وقال موقع “rabattoday.ma” عطفا على بيان الكتابة الوطنية للاتحاد “إن تنامي الأصوات الطلابية بجميع الجامعات المغربية المنادية بضرورة اعتماد التعليم الحضوري، لم يترك للوزارة خيارا آخر غير الاستجابة لهذا المطلب، خصوصا وأن كل المعطيات والمؤشرات تؤكد بأن نتائج التعليم عن بعد كانت كارثية.”
جريدة المحرر “almoharir.com” لم تتخلف عن تناول الخبر، وقالت إنه مع انطلاق الموسم الدراسي الجديد، واستمرار إغلاق الأحياء والمطاعم الجامعية، فقد طالبت الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب بالتعجيل بفتح الأحياء والمطاعم الجامعية.
وقال موقع “maroc28.ma” نقلا عن بيان الكتابة الوطنية: “وأكد الاتحاد أنه من غير المعقول أن يقفز بلاغ وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن الأحياء الجامعية دون الحسم في مسألة فتحها، خصوصا مع اعتماده التعليم الحضوري، وسماح الدولة للإقامات الخاصة بالعمل دون شروط منذ السنة الماضية، متسائلا عن المكان الذي يمكن أن يلجأ إليه الطالب صونا لحقه في الاستقرار لمواصلة تحصيله الجامعي.“
مواقع أخرى تناولت الخبر:
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
لجنة الإعلام الوطنية