عمادة كلية العلوم تمنع حصص الدعم والطلبة يحتجون بشكل حضاري
استمرارا في مسلسلها المخزني الخبيث الرامي إلى إقبار صوت الطلبة و الزحف على مطالبهم المشروعة واستمرارا في سياسات الإقصاء و التهميش والأذان الصماء و في خطوة مفاجئة و غير مسبوقة شنت عمادة كلية العلوم أكادير حملة شرسة على مكتب التعاضية الممثل الشرعي و الوحيد للطلبة داخل الساحة الجامعية.
تعددت مظاهر التضييق على النقابة الطلابية من منع من استغلال فضاءات الكلية لخدمة الطلبة دراسيا و تكوينيا و التضييق على المناصلين وعلى حريتهم النقابية وكذا تمزيق اعلانات التعاضدية وتهديد مناضليها ضاربة عرض الحائط كل القوانين و المواثيق الوطنية و الدولية.
في الوقت الذي وجب عليها البحث عن حلول واقعية للمشاكل التي تتخبط فيها الكلية منذ بداية الموسم الجامعي الحالي عمدت العمادة الوصية يومه الثلاثاء 15 أكتوبر 2019 إلى إغلاق أبواب القاعات و المدرجات في وجه الطلبة الراغبين في الإستفادة من حصص الدعم التي يؤطرها النادي العلمي التابع لمكتب التعاضدية.مما دفع الطلبة الى القيام بحصص الدعم أمام عمادة الكلية وأمام أنظار المسؤولين كشكل احتجاجي سلمي حضاري يدل على تشبت الطلبة بإطارهم النقابي أوطم و للرد على كل القرارات الفوقية التي يروح ضحيتها الطلبة.
عمادة كلية العلوم تمنع حصص الدعم والطلبة يحتجون بشكل حضاري.
====================
استمرارا في مسلسلها المخزني الخبيث الرامي إلى إقبار صوت الطلبة و الزحف على مطالبهم المشروعة واستمرارا في سياسات الإقصاء و التهميش والأذان الصماء و في خطوة مفاجئة و غير مسبوقة شنت عمادة كلية العلوم أكادير حملة شرسة على مكتب التعاضية الممثل الشرعي و الوحيد للطلبة داخل الساحة الجامعية.
تعددت مظاهر التضييق على النقابة الطلابية من منع من استغلال فضاءات الكلية لخدمة الطلبة دراسيا و تكوينيا و التضييق على المناصلين وعلى حريتهم النقابية وكذا تمزيق اعلانات التعاضدية وتهديد مناضليها ضاربة عرض الحائط كل القوانين و المواثيق الوطنية و الدولية.
في الوقت الذي وجب عليها البحث عن حلول واقعية للمشاكل التي تتخبط فيها الكلية منذ بداية الموسم الجامعي الحالي عمدت العمادة الوصية يومه الثلاثاء 15 أكتوبر 2019 إلى إغلاق أبواب القاعات و المدرجات في وجه الطلبة الراغبين في الإستفادة من حصص الدعم التي يؤطرها النادي العلمي التابع لمكتب التعاضدية.مما دفع الطلبة الى القيام بحصص الدعم أمام عمادة الكلية وأمام أنظار المسؤولين كشكل احتجاجي سلمي حضاري يدل على تشبت الطلبة بإطارهم النقابي أوطم و للرد على كل القرارات الفوقية التي يروح ضحيتها الطلبة.